التقى عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، رئيس اللجنة الرئاسية العليا لمتابعة شؤون الكنائس رمزي خوري، رئيس جمعية الإحسان الأرثوذكسية عماد نور وأعضاء الجمعية.

وأشار خوري إلى أن الدور المجتمعي الذي تقوم به الجمعية يعزز من انتماء والتفاف الأجيال الشابة حول كنيستهم، ويصب في مصلحة تنمية الروح الوطنية لديهم، مضيفا أن علينا توحيد الجهود وزرع الأمل لنحقق طموحاتنا نحو وطن يليق بالشعب الفلسطيني.

بدوره، أثنى رئيس الجمعية على الاستراتيجية التي تعمل من خلالها اللجنة الرئاسية، بما يحقق استمرارية العمل المجتمعي والوطني لكافة المؤسسات.