- يدعي دائما انه صاحب وسيلة اعلام حرة.. لكن معظم تقارير واخبار وسيلته -لا امد الله في عمرها- منتوقة من مصادر اسرائيلية!
- لا عجب من أفعال المشعوذين، فجل حجبهم المكتوبة باخبار اسرائيلية مسمومة، ينقعها البسطاء ويشربونها عالريق ولا يعلمون انها جراثيم السحرة لنشر امراضهم وفيروساتهم القاتلة للضمير.
- كيف يصدق جمهور هرطقة هؤلاء، فيما استعانتهم بلغة وبلاغة الشيطان على انسانية الرئيس ابو مازن قائد حركة التحرر الوطنية بائنة كقرص الشمس.. ليتها تصيبهم بواحدة من موجاتها لعل ضمائرهم المتصقعة والمتسكعة على ارصفة الممولين تذوب وتتبخر.
- فرق شاسع بين معرفة مجتمع اسرائيل، وبين اخذ منشوراته باللغة العبرية، كمنشار لقطع شجرة المجتمع الفلسطيني السياسي وسنديانة المشروع الوطني.
شوي شوي علينا
- هل لاحظتم كيف تحول البيت الأبيض من صانع قرار عالمي الى مجرد مقهى تطلع منه ادخنة التحليلات الشعبوية، والأخبار البايتة، وكأن ساكنيه لا يعلمون أن اهل الشرق قد ناموا على مأساة، عندما يخرج ناطق منه ليخبرنا اننا نمنا على جمرها...! شوي شوي على عظامنا يا من تظنون انكم عظماء!.
- الرئيس اوباما لا يكذب.. لكنه لا يصدق فيما يقول بالنسبة لقضيتنا.. لكنه صادق في كذبه علينا وعلى الشعب الأميركي بالنسبة لقضاياه.. فالسلام في الشرق الاوسط مصلحة للشعب الأميركي، اما الصراع فهو مصلحة مستثمري دماء ابنائه وخيرات اميركا.
- افظع تحول في القرن الواحد والعشرين ان البيت الأبيض صار مجرد وكالة انباء، فيما انباء سفك الدماء الانسانية في العالم تكاد تصل عتبات البيت الأبيض!
- يتدخل البيت الأبيض ويضغط بقبته البيضاوية بكل ما أوتي اعضاء الكونغرس المتعصبون لمشروع نشر وباء (الصرع) في وطننا العربي من قوة اذا شعر هؤلاء ان (المصروع) واحد من توأم المشروع الصهيوني الاخواني!! يرحم ايام زمان (شريف) الكاوبوي الأميركي اللي كنا نشوفها بالأفلام.
كتائب الشيطان
- في سوريا الشقيقة يتقاتل جيش الاسلام مع فيلق الرحمن، فتفوز فرق الشيطان (داعش) برقاب الناس ومصائرهم.
- يقصف بصواريخ الموت العبثي هاتفا تحيا سوريا! فيقصفه اخوه بصواريخ الموت العبثي صارخا تحيا سوريا، فيما المقتول الضحية طفل حلم بالحياة حرا كريما في سوريا! فهمتوا المعادلة هلأ ؟!.
- للقتال والصراع المسلح بين ابناء الشعب الواحد ضحية واحدة فقط... انه الوطن.. افهموها يا اذكياء.
- اسقطت القلعة، ونحرت الأحصنة، وفقئت عيون الفيلة، ووقع الجنود صرعى في حقول الألغام، واغتيل الوزير، فهل يظن الشاه نفسه محصنا؟! اللاعبان الكبيران من الشرق والغرب على رقعة الشطرنج (سوريا) ما زالا في الجولة الأولى ياسادة.... افهموها بقا!!!.
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها