مرة أخرى يجد سكان مخيم الرشيدية للاجئين الفلسطينيين جنوب لبنان أنفسهم تحت رحمة المياه، وهذه المعانات تحصل كل عام التي يتأثر بها سكان المنازل القريبة من البحر كلما تم تساقط الامطار ونتيجة ارتفاع منسوب مياه البحر كلما هبت عاصفة, تجتاح المياه عدداً  كبيراً من المنازل .

فهناك العديد من المنازل اصبحت غير امنة لسكن ولايوجد فيها اي شرط من شروط الأمان.

ويقول السيد أيمن الصفدي الذي يقع بيته بجانب البحر أنهم طالبوا بإنشاء مكاسر للأمواج مقابل هذه المنازل من اجل حماية منازلهم  القريبة من البحر.