أغلق شباب الحراك الشعبي في مخيم نهر البارد، جميع مؤسسات الأونروا داخل المخيم، وذلك بسبب قوانين الأونروا المجحفة بحق أهالي المخيم، واعدين بالتصعيد في حال لم تتراجع عن قراراتها.