اطلع رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الوزير وليد عساف، على احتياجات المواطنين في قرية عوريف جنوب نابلس، جراء الاعتداءات المتكررة للمستوطنين على القرية وأراضيها.

يشار إلى أن مستوطني "يتسهار" يعتدون بشكل متكرر على أهالي قرية عوريف، وينتهجون سياسة حرق الأراضي لإرهاب المواطنين ومنهم من الوصول إلى أراضيهم.

وتجول عساف في قرية عوريف، والتقى مع لجنة الحماية التي تم تشكيلها في القرية للتصدي لهجمات المستوطنين، وتم تزويدهم بما يحتاجونه من إنارات واطفائيات، كما تم الاتفاق مع البلدية على شق طرق زراعية.