نشرة اسبوعية تصدر عن حركة فتح في لبنان/ مفوضية –الاعلام والثقافة

رئاسة

أبرز اخبار الرئاسة للاسبوع (08/52) – 2017

الرئيس يلتقي الأمين العام للأمم المتحدة 

التقى رئيس دولة فلسطين محمود عباس، اليوم الاثنين، في مقر الأمم المتحدة في جنيف، الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، على هامش الدورة الرابعة والثلاثين لمجلس حقوق الإنسان.

ووضع سيادته، غوتيريس، في صورة آخر التطورات في الأرض الفلسطينية، وأكد ضرورة أن تتحمل الأمم المتحدة، مسؤولياتها في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على شعبنا وأرضه ومقدساته

وطالب الرئيس بإيجاد نظام حماية دولية للشعب الفلسطيني، ووضع آلية ملزمة وجدول زمني واضح ومحدد لإنهاء الاحتلال، وضرورة تنفيذ قرار مجلس الأمن 2334 بأسرع وقت ممكن.

وحضر اللقاء وزير الخارجية رياض المالكي، والناطق الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، ومستشار الرئيس للشؤون الدبلوماسية مجدي الخالدي، وسفير دولة فلسطين لدى سويسرا إبراهيم خريشي

  أخبار فتحاوية

أبرز الأخبار الفتحاوية للاسبوع (08/52) – 2017

"فتح": ما يسمى بمؤتمر اسطنبول خدمة مجانية للاحتلال 

قال عضو المجلس الثوري لحركة "فتح"، المتحدث باسمها، أسامة القواسمي، إن انعقاد ما يسمى بمؤتمر فلسطينيي الخارج في اسطنبول، في الخامس والعشرين من الشهر الحالي، هو خدمة مجانية للاحتلال الإسرائيلي، ومحاولة فاشلة حتما لضرب منظمة التحرير الفلسطينية، وخطوة تدلل على استمرار "حماس" في تعزيز الانقسام وتوسيعه في الساحة الفلسطينية.

وأكد القواسمي، في تصريح صحفي،  أن للشعب الفلسطيني ممثل شرعي واحد ووحيد هو منظمة التحرير الفلسطينية، عمد هذا التمثيل بالدم والعمل السياسي والدبلوماسي والقانوني على كافة المستويات الإقليمية والدولية، وعبر سنوات طويلة، تصدت فيها حركة "فتح" وفصائل منظمة التحرير لكل المحاولات الإسرائيلية لضرب وحدانية التمثيل، موضحا أن كل من يشارك في هذا المؤتمر إنما يضع نفسه في دائرة الشبهات وخانة المشاركين إسرائيل في تحقيق أهدافها.

وشدد القواسمي على أن هذا المؤتمر سيبوء بالفشل، وسيلحق العار بكل من دعا إليه أو شارك أو دعم مثل هذه اللقاءات التي تتجاوز منظمة التحرير الفلسطينية.

 لبنان يحتضن القضية الفلسطينية- ألحاج رفعت شناعة

السيد الرئيس أبو مازن حلَّ ضيفاً عزيزاً على لبنان الرسمي والسياسي والشعبي. فُتحت له الابواب لأنه من اصحاب البيت. جاء الرئيس محمود عباس ليستعيد الماضي التليد، وليقرأ مع اهل لبنان الحاضرَ المثقلَ بالتعقيد، وليرسم مع قيادته آفاقَ المستقبل الجديد.

ولأن لبنان وفلسطين صنوان لا يفترقان، وشريكان لا ينفصلان، جمعتهما الاحزان والافراح، المآسي والانتصارات، الصمود والمقاومة، نزيف الدماء ومقابر الشهداء، من اجل ذلك كله لبَّى الرئيس ابو مازن دعوة فخامة الرئيس ميشال عون الذي يمثِّل اليوم لبنان بكل طوائفه ومذاهبه وقواه الوطنية، وتطلعاته القومية.

منذ البدايات، بدايات الكفاح الوطني الفلسطيني شَّكل لبنانُ الصغير في مساحته، العظيم في مواقفه، وأصالتِه القومية ذلك الحضنَ الدافئ لفلسطين وشعبها وثورتها، وكان لبنان أولَ من فتح جنوبه امام الثوار والاحرار، ليدخل مبكراً بوابة الصراع ضد الاحتلال الاسرائيلي.

دخل لبنانُ حلبةَ الصراع وبفعالية ملفتة ليواجه جيشاً متفوقاً عسكرياً.. عدةً وعتاداً، ويمتلك الطائرات والقنابل النووية والذرية، بينما لبنان يمتلكُ الارادةَ القوية، والعقيدة الراسخة، والايمانَ المطلق، والثقةَ بالنفس. من أجل ذلك كان للبنان واهله وجيشه دَيْنٌ علينا كبير، وتاريخٌ مشرقٌ كتبناه معاً بدماءِ ابنائنا، وجثامين شهدائنا، ومعاناة اسرانا، وتشرُّد اهلنا.

وعندما تشتد المؤامرةُ على الشعب والقضية، وعندما يزداد الاحتلال الغاصبُ عنفاً وعنصرية، وإمعاناً في القتل والاعدام، وفي التدمير والاستيطان، وعندما تصبح دولةٌ عظمى بل أَعظم دولة في خدمة الاهداف الصهيونية على حساب الشعب العربي الفلسطيني وحقوقه، وعندما يصبح رأسُ المشروع الوطني مطلوباً قطعُه لتصفية منظمة التحرير الفلسطينية، لا يملك سيادة الرئيس ابو مازن إلاَّ أن يأتي إلى لبنان غارفاً من معين محبته ووفائه، مطمئناً إلى رجالاته، متشاوراً مع الذين يقودون دولةً تعيش بين الألغام، ولكن بحكمة هذه القيادات المجرِّبة والحريصة، يتم تفكيكُ الألغام والأفخاخ، وينطلق لبنانُ متوزاناً، يتخطى الازمات والتعقيدات. فلبنان يصنع تاريخه المشرِّف رغم كل التحديات، رافضاً الركوعَ والاستسلام، تماماً كما تصنع القيادةُ الفلسطينية مستقبلها تحت الاحتلال البغيض، وبين جثث الشهداء، وركام البيوت المدمَّرة، وأكوام المستوطنات.

الرئيس أبو مازن يزور لبنان وهو مشدود إلى هذه الساحة الرديفة، التي تضم حوالي ثلاثماية الف فلسطيني، شكَّلوا ويشكلون الثقل في النضال الفلسطيني سابقاً ولاحقاً ومستقبلاً، فمخيمات لبنان لها تاريخ من التضحيات، وهي تعيش تطورات الداخل الفلسطيني في كل فلسطين التاريخية لحظةً بلحظة، فالرئيس يراهن على اللاجئين الفلسطينيين الذين ينتظرون العودة على أحرِّ من الجمر، ويرفضون التوطين، وهم الذين يتمسكون بالثوابت الوطنية، ويرفضون المساومة على حقوقهم.

من أجل ذلك جاء الرئيس أبو مازن إلى لبنان وبالُه مشغول على أوضاع المخيمات، وما تتعرض له من محاولات تخريبية من قبل البعض الذي يسعى دائماً إلى إشعال الفتنة وضرب الاستقرار.  هو حريص على امن الشعب الفلسطيني كما هو حريص على السلم الاهلي اللبناني.  وهو عندما يدعو الجميع إلى تحمُّل مسؤولياتهم من القيادات اللبنانية والفلسطينية  إنما ينطلق من منطلق الثقة المتبادلة مع الدولة اللبنانية، ومن منطلق أنَّ الهمَّ واحد، والعدوَّ واحد، والمصيرَ واحد.

إنَّ لبنان على صغر حجمه الجغرافي والسكاني لكنه بتاريخه، ووعيه، وتضحياته، وارادته قادر على أن يؤدي دوراً مؤثراً في تجسيد البعد القومي والدولي للقضية الفلسطينية.

إنَّ زيارة الرئيس ابو مازن الى لبنان بتفاعلاتها السياسية، والاعلامية والشعبية، والحزبية شكَّلت محطةً قوميةً للقضية الفلسطينية، كما اكتسبت هذه القضية المركزية من خلال هذه الزيارة الصلابة، والمنعة، والحصانة، والقدرة على الاستمرار بخطىً ثابتة.

ويبقى أن نقول بأن حجم وعدد الشخصيات اللبنانية التي قابلها الرئيس أبو مازن من مختلف القيادات والرؤساء السابقين، والزعامات السياسية لهو دليل حيوي على اهتمام اللبنانيين وحرصهم على القضية الفلسطينية، ودعمهم لمسيرة سيادة الرئيس أبو مازن في خوض معركته ضد الاحتلال على كافة جبهات الصراع ضد هذا الكيان الصهيوني والعنصري.

إنَّ الذين عشقوا فلسطين وأحبوها كانت تملأ قلوبَهم الفرحةُ والسعادة وهم يرون لبنان الشقيق يحتضن مَن يحمل راية فلسطين مكافحاً من أجل الحرية والاستقلال، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وعودة اللاجئين استناداً إلى القرار 194.

  أخبار فلسطين

أبرز أخبار فلسطين للاسبوع (08/52) – 2017

الطيران الحربي الإسرائيلي يشن غارات على غزة 

شنت طائرات حربية إسرائيلية، اليوم الاثنين، غارتين على الأقل استهدفتا موقعين غرب مخيم النصيرات، وسط قطاع غزة، وشمال القطاع.

وأفادة مصادر محلية، بأن طائرات حربية إسرائيلية قصفت بصاروخين موقعاً غرب النصيرات، ما أدى إلى تدميره وإلحاق أضرار بمنازل المواطنين المجاورة.

كما قصفت طائرة حربية من نوع إف16 موقعا شمال القطاع.

وأكد أن سيارات الإسعاف والاطفاء هرعت إلى المكان خشية وجود جرحى في المكان

مستوطنون يجددون اقتحام الأقصى بحراسات مشددة 

جدد مستوطنون، اليوم الاثنين، اقتحامهم للمسجد الأقصى المبارك، من باب المغاربة، بحراسات مشددة من قوات الاحتلال الخاصة.

وتمت الاقتحامات عبر مجموعات صغيرة ومتتالية، ضمت مجموعة من منظمة "نساء من أجل الهيكل"، وعدد من عناصر مخابرات الاحتلال.

ونفذ المستوطنون ومخابرات الاحتلال جولات استفزازية في أرجاء المسجد الأقصى، تصدى لها المصلون بهتافات التكبير الاحتجاجية.

  أخبار فلسطين في لبنان

أبرز أخبار فلسطين في لبنان للاسبوع (08/52) – 2017

"فتح" تشارك في مسيرة إحياء الذكرى الـ٤٢ لاستشهاد معروف سعد في صيدا 

  شاركت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" بالمسيرة السنوية التي ينظِّمها التنظيم الشعبي الناصري في ذكرى استشهاد القائد الوطني الكبير معروف سعد بوفد ضمّ أمين سر حركة "فتح" وفصائل "م.ت.ف" في لبنان الحاج فتحي أبو العردات، وعددًا من أعضاء قيادة منطقة صيدا لحركة "فتح" وأمناء سر الشعب التنظيمية لمنطقة صيدا، وقادة فصائل العمل الوطني الفلسطيني في لبنان، إلى جانب فرق طلابية حملت علماً كبيراً لفلسطين من شعبتَي صيدا وعين الحلوة وفرق الكشافة التابعة لشعبتي المية ومية وإقليم الخروب، ومؤسّسة الأشبال والفتوة والزهرات الفلسطينية لمنطقة صيدا.

 

وانطلقت المسيرة من البوابة الفوقا قرب نصب الشهيد معروف سعد في صيدا يوم الأحد 26 شباط 2017، ووصلت الى ساحة النجمة "ميدان جمال عبد الناصر" بالقرب من المكان الذي أصابت فيه رصاصات الغدر الشهيد معروف سعد في 26 شباط 1975.

الرئيس يستقبل مجموعة من شباب المخيمات الفلسطينية في لبنان 

استقبل الرئيس محمود عباس، بمقر اقامته في بيروت يوم السبت، مجموعة من شباب المخيمات الفلسطينية في لبنان.

واطلع سيادته الحضور على آخر مباحثاته مع المسؤولين اللبنانيين، كما وضعهم بصورة تطورات الاوضاع الفلسطينية بشكل عام.

من جانبهم شكر الحضور، الرئيس، على الاهتمام الذي يوليه لقطاع الشباب الفلسطيني اللاجئ في لبنان، مؤكدين التفافهم حول قيادته.

  الرئيس يبحث مع أمناء سر فصائل المنظمة أوضاع شعبنا في لبنان 

بحث رئيس دولة فلسطين محمود عباس،يوم السبت، بمقر اقامته في العاصمة بيروت، مع أمناء سر فصائل منظمة التحرير الفلسطينية، أوضاع أبناء شعبنا في مخيمات اللاجئين في لبنان.

وأطلع سيادته، أمناء السر، على آخر التطورات الفلسطينية، خاصة الاعتداءات الإسرائيلية اليومية بحق شعبنا وأرضه ومقدساته، ووضعهم في صورة لقاءاته مع كبار المسؤولين والسياسيين اللبنانيين، خاصة القضايا المتعلقة بأبناء شعبنا في لبنان.

وجدد سيادته التأكيد على أن اللاجئين الفلسطينيين على الأرض اللبنانية ما هم إلا ضيوف، مشددا على ضرورة أن يبقى أبناء شعبنا بمنأى عن الدخول في صراعات المنطقة، وأهمية الحفاظ على الأمن والاستقرار في المخيمات.

من جانبهم، أكد أمناء سر فصائل منظمة التحرير الفلسطينية، تمسكهم بالشرعية الفلسطينية ممثلة بمنظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد لأبناء شعبنا في الوطن والشتات، وشددوا على ضرورة تحقيق المصالحة الوطنية بأسرع وقت ممكن، من أجل توحيد الجهود لمواجهة المخاطر التي تهدد مشروعنا الوطني.

وحضر اللقاء: مفوض العلاقات الوطنية في اللجنة المركزية لحركة فتح عزام الأحمد، ورئيس جهاز المخابرات اللواء ماجد فرج، والمتحدث الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، والمستشار الدبلوماسي للرئيس مجدي الخالدي، والمشرف العام على الإعلام الرسمي أحمد عساف، وسفير فلسطين لدى لبنان أشرف دبور، وعضو المجلس الثوري لحركة "فتح"، أمين سر قيادة حركة "فتح" وفصائل منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان، فتحي أبو العردات.

العماد عون يقيم حفل عشاء رسمي على شرف رئيس دولة فلسطين 

  أقام رئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشيل عون، مساء يوم الخميس، عشاء عمل على شرف رئيس دولة فلسطين محمود عباس، بحضور رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، ورئيس الحكومة سعد الحريري، وعدد من الوزراء والمسؤولين اللبنانيين، والوفد الفلسطيني المرافق.

وأعرب رئيس دولة فلسطين عن سعادته بزيارة لبنان مجددا، وقال إن ما يزيده سعادة هذا المساء أنه أول الضيوف والزائرين للبنان بعد انتخاب رئيس الجمهورية، "وهذا تعبير عن حبنا وتقديرنا لشعب وقيادة لبنان".

وجدد الرئيس شكره للشعب اللبناني على احتضانه للشعب الفلسطيني واستضافته المؤقتة لحين العودة، وعلى وقوف لبنان إلى جانب القضية الفلسطينية في جميع المحافل الدولية وفي جميع المراحل، وأشاد بالتنسيق اللبناني الفلسطيني في معالجة أوضاع المخيمات الفلسطينية في لبنان، مؤكدا أهمية ما تقوم به جميع أجهزة الدولة والجيش اللبناني من دور متميز في هذا الصدد.

 وقال سيادته، إننا نواصل جهودنا وعملنا من أجل إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لبلادنا وتحقيق شعبنا لحريته واستقلاله، من خلال الأدوات السياسية والدبلوماسية.

وأضاف: سنواصل بناء مؤسساتنا الوطنية والنهوض باقتصادنا، ودعم صمود أهلنا في القدس وقطاع غزة والشتات، ومواصلة العمل لتوحيد أرضنا وشعبنا وتحقيق المصالحة الوطنية، الأمر الذي سيزيد من قوتنا ويساعدنا على تحقيق طموحات شعبنا، ونيل حريته واستقلاله في دولته بعاصمتها القدس الشرقية، وتطبيق مبادرة السلام العربية كما جاءت في قمة بيروت عام 2002.

 الرئيس يستقبل وفدا من الجبهة الشعبية 

استقبل رئيس دولة فلسطين محمود عباس، يوم السبت، بمقر اقامته في العاصمة بيروت، وفدا من الجبهة الشعبية، بقيادة أبو أحمد فؤاد، وماهر الطاهر.

وأطلع سيادته، وفد الشعبية، على آخر التطورات الفلسطينية، خاصة الاعتداءات الإسرائيلية اليومية بحق شعبنا وأرضه ومقدساته.

وحضر اللقاء: مفوض العلاقات الوطنية في اللجنة المركزية لحركة فتح عزام الأحمد، ورئيس جهاز المخابرات اللواء ماجد فرج، والمتحدث الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، والمستشار الدبلوماسي للرئيس مجدي الخالدي، والمشرف العام على الإعلام الرسمي أحمد عساف، وسفير فلسطين لدى لبنان أشرف دبور، وعضو المجلس الثوري لحركة "فتح"، أمين سر قيادة حركة "فتح" وفصائل منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان، فتحي أبو العردات.

   تفاصيل جولة الرئيس في لبنان وابرز اللقاءات التي عقدها 

عقد الرئيس محمود عباس، مساء يوم الجمعة، في بيروت سلسلة لقاءات مع كبار المسؤولين في لبنان بحث خلالها الأوضاع على الساحتين اللبنانية والإقليمية، والتطورات في الأرض الفلسطينية، والعلاقات اللبنانية الفلسطينية.

وفي السراي الحكومي ببيروت، عقد الرئيس جلسة مباحثات مع رئيس مجلس الوزراء اللبناني سعد الحريري، بحضور الوزير بيار رفول، والنائب بهية الحريري، ورئيس لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني الوزير السابق حسن منيمنة، والوزير السابق باسم السبع، فيما حضر عن الجانب الفلسطيني: عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" عزام الأحمد، ورئيس جهاز المخابرات العامة اللواء ماجد فرج، والناطق الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، والمستشار الدبلوماسي للرئيس مجدي الخالدي، وسفير فلسطين لدى لبنان أشرف دبور، وعضو المجلس الثوري لحركة "فتح"، أمين سر قيادة حركة "فتح" وفصائل منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان، فتحي أبو العردات، وعضو المجلس الوطني الفلسطيني باسل عقل.

واستكملت المحادثات على مأدبة عشاء أقامها الرئيس الحريري على شرف الرئيس عباس والوفد المرافق، حضرها عن الجانب اللبناني: الرئيس فؤاد السنيورة، ونائب رئيس مجلس النواب فريد مكاري، والوزراء: بيار رفول، ومعين المرعبي، وجان أوغاسبيان، وجمال الجراح، والنائب بهية الحريري، والأمين العام لمجلس الوزراء فؤاد فليفل، ومستشار الرئيس الحريري الوزير السابق باسم السبع.

واستقبل الرئيس بمقر إقامته في بيروت، ايضا رئيس وزراء لبنان الأسبق، رئيس كتلة المستقبل النيابية، فؤاد السنيورة.

ووضع الرئيس، السنيورة، في صورة التطورات في الأرض الفلسطينية، في ظل استمرار التصعيد والعدوان الإسرائيلي بحق شعبنا وممتلكاته ومقدساته، إضافة لأوضاع شعبنا بالمخيمات الفلسطينية في لبنان.

واستقبل الرئيس السياسي اللبناني الوزير السابق علي قانصوه، والمفكر والكاتب اللبناني معن بشور.

  الشأن ألاسرائيلي

أبرز اخبار الاحتلال للاسبوع  (08/52) – 2017

الكنيست تصوت على تنحية النائب باسل غطاس 

تصوت لجنة برلمانية، يوم الخميس المقبل، على تنحية النائب باسل غطاس من القائمة المشتركة، عن الكنيست الإسرائيلية.

ونقل الوزير زئيف الكين الى رئيس الكنيست يولي ادلشتين، طلبا بهذا الخصوص مذيلا بتواقيع واحد وسبعين نائبا.

وكانت لجنة في الكنيست، أقرت يوم 2-1-2017، منع النائب غطاس من مزاولة نشاطه وعمله البرلماني لمدة ستة أشهر، مع السماح له بالتصويت على القوانين والمقترحات التي تتداولها وتناقشها الكنيست.

وتعرض غطاس للاعتقال بعد أن نُزعت عنه الحصانة البرلمانية وحققت معه الشرطة مدة 3 ساعات قبل أن تبلغه باعتقاله وعرضه على المحكمة، بعد أن وجهت له الشرطة الإسرائيلية شبهة "إدخال هواتف نقالة للأسرى".

نائب ترامب: لن نُساوم في أمن اسرائيل 

أكد نائب الرئيس الأمريكي مايك بينس أن إدارة الرئيس ترامب لن تساوم في أمن دولة الاحتلال الإسرائيلي.

وقال بينيس إن الإدارة الأمريكية لم تتنازل أبدا ولن تساوم في أمن "دولة إسرائيل" مع انها تؤيد استئناف مفاوضات السلام مع الفلسطينيين.

جاء ذلك خلال تصريح نائب الرئيس الأمريكي في سياق كلمة القاها الليلة الماضية أمام المؤتمر السنوي لمنظمة اليهود المحافظين في الولايات المتحدة.

  عربي دولي

أبرز الاخبار العربية والدولية للاسبوع  (08/52) – 2017

ترامب: أفضل حل الدولتين لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي 

عرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن تفضيله لحل الدولتين لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، لكنه سيكون راضيًا عما يرضي الطرفين.

وتابع "ترامب"، في تصريحات نقلتها رويترز يوم الخميس بأنه سيتناقش مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، نشر الصواريخ الروسية التي تنتهك اتفاقية التحكم بالأسلحة النووية. كما أكد ترامب اعتزامه زيادة ترسانة بلاده من الأسلحة النووية وجعلها الأكبر عالميا.

وفيما يخص الصين، وصفها ترامب بأنها أكبر متلاعب بالعملة، فيما وصف الاتحاد الأوروبي بالرائع، معربًا عن تفضيله له بشكل كامل باعتباره كيانًا حاكمًا.