منذ إطلاق جهاز "Xbox One" في الخريف الماضي تساءل الكثيرون حول اللعبة التي ستشتهر بهذا الجهاز، والإجابة هي لعبة "Titanfall" التي حازت على 60 جائزة قبل إطلاقها الأسبوع الماضي.
والآن يمكن للمستخدمين الاستمتاع باللعبة التي يعملون فيها على توجيه روبوتات ضخمة، في عالم مفصل للغاية، بلعبة وصفها القائمون على الجهاز بأنها يمكن أن تكون لعبة الأجيال القادمة.
ويقول القائمون على تصميم اللعبة إنها عملت على إبراز ميزات الجهاز، لتحدد قدراته، لذا ينفق الناس مئات الدولارات للحصول على تجربة ألعاب الفيديو الرفيعة.
ويملك البعض من القائمين على اللعبة تصوراً جيداً عن الضغط الذي يمكن أن تولده لعبة فيديو في تحديد مصير جهاز تشغيلها، إذ كان المدير التنفيذي للمشروع فينس زامبيلا جزءاً من الفريق الذي عمل على تصميم سلسلة ألعاب "Call of Duty" الشهيرة.
ويقول زامبيلا إنه يشعر بالذهول بسبب الضجة المتولدة عن لعبته الجديدة، مضيفاً بأنه لم يكن للعبة أن تبرز بهذا الشكل لولا شركة مايكروسوفت القائمة على تصنيع "Xbox" والتي "تعمل على توفير مزايا عالية للمستخدم دون الحاجة إلى التضحية بمواصفات أخرى."
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها