قال شيخ الأزهر الامام احمد الطيب، إن إصرار الكيان الصهيوني على تنظيم ما يسمونه بـ"مسيرة الأعلام" حول المسجد الأقصى المبارك، لهو استفزازٌ جديدٌ، ينضم لسلسلةٍ طويلةٍ من المخططات الإجراميَّة، فضلًا عن كونه محاولةً لكسب دعاية سياسيَّة رخيصة، يقودُها اليمين الإرهابي المتطرِّف، على حساب دماء الفلسطينيين المسالمين وحقوقهم.

وأضاف، علينا نحن العرب والمسلمين وكل محبي السلام في العالم أن نتصدى لهذه الانتهاكات الصهيونية، التي لن تجلب إلا مزيدًا من العنف والدَّمار والخراب.