قال مدير دائرة الخرائط في بيت الشرق خليل التفكجي: إن القدس المحتلة تعيش صراعاً ديمغرافياً بامتياز يستهدف التعليم وتهجير السكان وتهويد كامل للمدينة بتغيير المشهد فيها في إطار عدد من المشاريع التهويدية.
 وأوضح التفكجي صباح اليوم، أن عدم تطرق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال زيارته لفلسطين لقضية القدس والاستيطان، وكأنه أعطى الضوء الأخضر لإسرائيل لمواصلة مشاريعها في تهويد القدس ضاربة بعرض الحائط كافة القوانين الدولية، وتحديداً قرارات (اليونسكو) الخاصة بالقدس.