قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، إن الرفض الإسرائيلي الدائم لأي جهد دولي يؤدي إلى حل الدولتين وإقامة سلام دائم وقائم على الشرعية الدولية هو رسالة تحدٍ واستخفاف بالمجتمع الدولي.

وأكد أبو ردينة، أن الموقف الفلسطيني الواضح هو مع مبادرة السلام الفرنسية سواء وافقت إسرائيل أم رفضت.

وقال: على المجتمع الدولي أن يتخذ الموقف الحازم لوقف هذه السياسة الاحتلالية التي هي السبب الرئيس لعدم الاستقرار في المنطقة والذي أدى إلى تورط دول العالم جميعها فيما يجري في الشرق الأوسط  وخلق حروبا لا نهاية لها.