تربعت قبة الصخرة بالمسجد الأقصى المبارك والبلدة القديمة بالقدس المحتلة على قائمة المعالم المهيبة التي تعدها شبكة "سي.أن.أن" وتنصح بزيارتها قبل انقراضها.
ونشرت الشبكة في الملحق الثقافي أسماء 25 موقعا أثريا مهددا بالزوال نظرا للمناخ والعوامل الطبيعية، أو لأسباب سياسية تتعلق بالصراعات والحروب، تحت عنوان "الفرصة الأخيرة".
وورد في الملحق أن البلدة القديمة في القدس المحتلة سجلت رقما قياسيا في قائمة اليونسكو للتراث العالمي المهدد بالانقراض، فهي مسجلة منذ عام 1982 وتعتبر الوحيدة التي تعود خطورة انقراضها إلى أسباب سياسية.
وتتعرض البلدة القديمة بالقدس المحتلة والمسجد الأقصى لتحديات عدة أبرزها الحفريات التي تنفذها سلطات الاحتلال على مساحات واسعة أسفل القدس والأقصى، والمحاولات المستمرة لتغيير ملامح المدينة الأثرية من خلال اللافتات التهويدية.
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها