دمار مستشفى المعمداني ليس مجرد انهيار لمبنى، بل هو انهيار لذكرى الأمل، تلك الجدران التي احتضنت المرضى بألمهم وآمالهم، والتي كانت ملاذًا للكثيرين في أوقات ضعفهم.