بسم الله الرحمن الرحيم
حركة "فتح" - إقليم لبنان/ مكتب الإعلام والتعبئة الفكرية
النشرة الإعلامية ليوم السبت 24- 12- 2022
*رئاسة*
*سيادة الرئيس يعزي بوفاة المناضل الوطني عبد الله الدنان*
هاتف سيادة الرئيس محمود عباس، يوم الجمعة، ياسر عبد الله الدنان، معزيًا بوفاة والده المناضل الوطني عبد الله الدنان أحد مؤسسي حركة "فتح" الأوائل.
وأثنى فخامة الرئيس على مناقب المناضل الوطني الكبير، الذي أفنى حياته في الدفاع عن حقوق شعبنا والنضال من أجل الحرية والاستقلال.
وأعرب سيادته عن تعازيه الحارة لعائلة الفقيد ولأبناء شعبنا وأحرار العالم، سائلاً المولى عز جل، أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
بدوره، شكر ياسر، السيد الرئيس على الاتصال.
*فلسطينيات*
*برئاسة فلسطين: "الإيسيسكو" تعقد الدورة الـ43 لمجلسها التنفيذي*
شارك وفد دولة فلسطين برئاسة أمين عام اللجنة الوطنية الفلسطينية للتربية والثقافة والعلوم رئيس المجلس التنفيذي لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة "الإيسيسكو" دوّاس دوّاس، في أعمال اجتماعات الدورة الـ43 للمجلس التنفيذي "للإيسيسكو"، بصفته رئيسًا للمجلس التنفيذي للمنظمة، لدورة مدتها 4 سنوات.
وشارك في الدورة التي عقدت في مقر "الإيسيسكو"، بالعاصمة المغربية الرباط، على مدار يومين، وفود 46 دولة من أصل 53 دولة من الأعضاء في المنظمة، بحضور وزير التعليم العالي والبحث العلمي في مصر، رئيس المؤتمر العام للمنظمة بدورته الحالية محمد عاشور، ومديرها العام سالم بن محمد المالك.
وأعلن المالك، في ختام الجلسة الافتتاحية، الانضمام الرسمي للجمهورية اللبنانية إلى المنظمة، وأنها استوفت الإجراءات القانونية، حيث تلقى رسالة رسمية من رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي، حول هذا الشأن.
وأكد المالك، في كلمته، أن المنظمة مستمرة في نهجها التجديدي والتحديثي، لتكون منظمة ذات توجه عملي متكامل، وأضحت في مصاف المؤسسات الدولية المرموقة، منوهًا إلى أن "الإيسيسكو" حصلت على العديد من الجوائز والشهادات العالمية المتميزة خلال عام 2022.
كما استعرض أبرز الإنجازات التي حققتها "الإيسيسكو"، من خلال عقدها العديد من المؤتمرات والندوات وورش العمل، وإطلاقها مبادرات وبرامج تولي أولوية للنساء والشباب، والتكنولوجيا وعلوم الفضاء وحماية التراث، وتستحدث عددا من الكراسي العلمية في الجامعات المرموقة، وأنه في آفاق إسهامها الحضاري الخلاق، تستضيف المتحف الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية.
من جهته، رحب دوّاس باسم المجلس التنفيذي، بطلب جمهورية لبنان الانضمام إلى المنظمة، وقال: "إن لبنان كان وما يزال نموذجاً للتعددية وللتعايش بين الديانات والحضارات، وانعكاساته على الجوانب الثقافية، والحضارية، والسياسية".
ووجه دوّاس في كلمته التحية للحضور الرياضي المشرف للمنتخب المغربي لكرة القدم في مونديال قطر، وحسن التنظيم لدولة قطر الشقيقة لكأس العالم، مظهرة من خلالها رسالة حقيقية ثقافيًا وإنسانيًا وحضارياً للشعوب العربية والإسلامية، لكسر الصورة النمطية التي حاول البعض إلصاقنا بها.وأشار إلى أن دبلوماسية الرياضة استطاعت أن تنقل القضية الفلسطينية إلى ضمير العالم أجمع بعد أن رفعت الأعلام الفلسطينية في كافة الملاعب، لتساهم بإعادة القضية الفلسطينية إلى صدارة الاهتمام العالمي، موضحًا أن رئاسة فلسطين للمجلس التنفيذي لمنظمة "الإيسيسكو"، تحظى بالرعاية والدعم من أعلى المستويات السياسية في فلسطين، من خلال توفير كل متطلبات إنجاح رئاسة فلسطين لهذا المجلس، لكي تستطيع أن تدلي بإطلالاتها التربوية والعلمية والثقافية، وأن تساهم مع "الإيسيسكو" بالنهوض بعالمنا الإسلامي، بما تمتلكه فلسطين من خبرة وثراء حضاري وثقافي وتربوي وعلمي.
وأوضح دوّاس أهمية عقد المجلس التنفيذي في دعم جهود "الإيسيسكو" لأداء رسالتها في كل المجالات، داعيًا إلى مواصلة التطوير والبناء في إطار نهج متعدد الأطراف متكامل مع توجهات الإدارة العامة للمنظمة.
بدورها، أشادت الأمينة العامة للجنة الوطنية اللبنانية للتربية والثقافة والعلوم هبة نشابة بجهود دولة فلسطين، ممثلة برئيس المجلس التنفيذي للمنظمة، أمين عام اللجنة الوطنية الفلسطينية للتربية والثقافة والعلوم دوّاس دوّاس، لحسن متابعته العمل مع دولة لبنان، ومصداقيته التي نعتز بها، وتلقفه بكل مودة طلب تشريف لبنان بالعودة إلى صفوف "الإيسيسكو" بعد 20 عامًا من الخروج.
واعتمدت الدورة الحالية مجموعة من القرارات، أهمها: اعتماد التقرير التنفيذي لأنشطة المنظمة لعام 2022، والتقارير المالية لعام 2021، بالإضافة لتقرير "الإيسيسكو" عن مساهمات الدول الأعضاء في موازنتها، والتصور العام لمشروع ميثاق "الإيسيسكو" للذكاء الاصطناعي، ومشروع نظام المشتريات.
كما اعتمدت أعمال الدورة مقترحات الإجراءات المالية لاستفادة المنظمة من مخصصات الأعباء الإدارية للمشاريع والبرامج من خارج الموازنة، وتم إجراء عرض حول تنفيذ برنامج المهنيين الشباب، وعرض آخر حول دليل نظام الحوكمة في المنظمة، بالإضافة لاستراتيجية التعاون بين اللجان الوطنية والمنظمة (تجارب نموذجية)، والترحيب بدعوة المملكة العربية السعودية لجلسات المجلس التنفيذي بدورته القادمة، وتم تشكيل لجنتين الأولى حول تعديل النظام الأساسي للموظفين والنظام الداخلي لصندوق التعويض، والثانية حول إنشاء "صندوق تعليم الموهوبين.
تجدر الإشارة إلى أن الوفد الفلسطيني الذي شارك في أعمال الدورة تضمن أيضًا القائم بأعمال مدير عام المنظمات الدولية باللجنة الوطنية خلود حنتش، والمستشارة القانونية دعاء الصغير، بالإضافة لإياد مصطفى من إدارة أفريقيا في وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية.
*عربي دولي*
*بري عشية الميلاد المجيد: "فلسطين وطن الولادة الأولى والشهادة"*
وجه دولة رئيس مجلس النواب اللبناني الأستاذ نبيه بري، عشية عيدي الميلاد المجيد ورأس السنة الجديدة تهنئة للبنانيين عامةً وأبناء الطوائف الروحية المسيحيه خاصة، قائلاً : "في ذكرى الميلاد الذي مازال نقطة تلاقٍ إنساني وإيماني لا ينفصل عراها بين المسيحيين والمسلمين في الإنجيل، وفي القرآن الكريم: "إنما المسيح عيسى بن مريم رسول الله وكلمته ألقاها الى مريم وروح منه".
وأضاف رئيس النواب: "حرٌي بنا كأبناء هذه الأرض التي وطأتها أقدام السيد المسيح عليه السلام من الجنوب إلى جبله، وأقصى شماله، وإختارها مكاناً لاجتراح معجزاته الأولى في صور وقانا وصيدون، وإنتظاراً مريمياً في سيدة المنطرة في مغدوشة، حرٌي بنا كلٌ من موقعه في هذه اللحظة المصيرية التي يمر بها وطننا لبنان، وهي الأخطر في تاريخه أن نقارب كل ما هو متصل بحياة وطننا وإنساننا وقضايانا الخلافية مقاربة بمفهوم ميلادي على قواعد الأمل والرجاء والتسامح والمحبة ونبذ البغض والكراهية وسلوك طريق التلاقي على كلمة سواء من أجل ميلاد جديد للبنان".
واختتم الرئيس نبيه بري: "لفلسطين وطن الولادة الأولى والشهادة... درب الآلام والبشارة والقيامة... أرض الإسراء والمعراج أنبياء وشهداء ... لبيت لحم وكنيسة المهد لبيت المقدس للأقصى لكل المقاومين الفلسطينين... لكل الشهداء وليس آخرهم الشهيد الأسير ناصر أبو حميد ولكل القابضين على الحجر والجمر والزناد في فلسطين من البحر إلى النهر أسمى آيات التهنئة... أنتم الوعد لميلاد آتٍ لا محالة لفلسطين في التحرير والعودة والاحتلال إلى زوال".
*إسرائيليات*
*الاحتلال يعتقل مواطنين من سلوان*
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، مواطنين من بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى المبارك، لم تعرف هويتهما بعد، عقب دهم وتفتيش منزليهما.
*أخبار فلسطين في لبنان*
*فرقة الكوفية تخطفُ الأنظار خلال مشاركتها في مهرجان "للعراق نغني" الدولي*
برعاية وزارة الثقافة والسياحة والآثار العراقية، والف ليلة وليلة، وبمشاركة عراقية ودولية، قدَّمت فرقة الكوفية للتراث الوطني مجموعة من اللوحات الفلكلورية على مسرح المتنبي في "القشلة"، يوم الجمعة، ٢٣-١٢-٢٠٢٢.
فرقة الكوفية التي غادرت مخيم عين الحلوة إلى بغداد، وبأفراد قليلة من الفرقة، رسمت على مسرح المتنبي مجموعة مميزة ومتقنة من اللوحات الفلكروية والتراث الفلسطيني، حيث أبدى جميع الحضور دهشتهم وفرحتهم بما يشاهدوه من إبداع فلسطيني خرج من رحم المعاناة ويرسم إبداعه أمام دول العالم في بغداد.
واليوم تشارك الكوفية في حفل الاختتام على مسرح منتجع ألف ليلة وليلة في الأعظمية؛ وفي هذا الإطار قالت أمين سر المكتب الحركي الفني في منطقة صيدا ومسؤولة فرقة الكوفية حورية الفار عبر تصريحات إعلامية: "واجهنا مجموعة من الصعاب والتحديات لكن إصرارنا على رفع علم فلسطين ونشر ثقافتنا وإبراز هويتنا سنقوم به ولو بفنان واحد من الفرقة".
وأضافت الفار: "الفرقة التي تضم العشرات من فئات عمرية متنوعة، تُختصر اليوم بثلاثة أفراد تمثلها في العراق وهذا كان تحديًا صعبًا بالنسبة إلينا، ومع ذلك كسرنا هذا التحدي انطلاقًا من دافعنا الوطني، فكانت فلسطين التي نمثلها أمام أعيننا، وقدمنا كل ما يمكن تقديمه".
وختمت حورية كلامها بالقول: "النتيجة كانت غير متوقعة، وقد لمسنا هذا بملامح الوفود المشاركة، وتفاعلهم معنا في المسرح وخارجه، فشعرنا رغم عددنا القليل بأننا بعدد المئات والألوف المشاركة التي غنَّت لفلسطين ورفعت هويتها".
وتشارك في مهرجان "للعراق نغني الدولي"، فعاليات ثقافية من مختلف دول العالم، بحضور شخصيات سياسية وثقافية وفنية ومشاركة من سفارة دولة فلسطين في العراق.
*آراء*
*أزمة نتنياهو عمقت التيه/ بقلم: عمر حلمي الغول*
تمكن رئيس الوزراء المكلف، بنيامين نتنياهو من ترميم الجسور مع حلفائه من معسكر اليمين الفاشي والحريديم المتطرف في الربع ساعة الأخيرة من مساء يوم الأربعاء الموافق 28 كانون 1/ ديسمبر الحالي، وقبل انتهاء المهلة المحددة لتشكيل الحكومة، رغم انه لم يكن وقع برتوكول الشراكة مع زعيم "القوة اليهودية"، ايتمار بن غفير، ولا حتى مع حزب "يهوديت هتوراه"، لكنه ابرم الاتفاق الشفوي معهم، ليتمكن من ابلاغ الرئيس هرتسوغ تمكنه من التشكيل لحكومته السادسة.
بعدما تمكن من تمرير مجموعة قوانين سموتيرش ودرعي وبن غفير، استطاع من تجاوز عقدة تشكيل الحكومة، التي تعتبر محطة فاصلة في عودة الابن الضال لكرسي الحكم، ومن اجلها قدم جملة واسعة من التنازلات، ضرب فيها بعرض الحائط القوانين في القضاء والجيش والشرطة والكنيست نفسه، مما اكد مجددا، ان زعيم الليكود كان مستعدا لتقديم تنازلات اكبر واوسع للقوى الفاشية. لانه يعتبر عودته لرئاسة الحكومة الكنز الأهم، والورقة الرابحة، والتي يستطيع من خلالها تحقيق مآربه الخاصة، وخاصة اسقاط قضايا الفساد الأربعة عنه، او تأجيلها لبعض الوقت عبر إقرار القانون الفرنسي، الذي يمنح رئيس الحكومة الحصانة، واستباحة معارضيه من داخل الحزب ومن القوى الصهيونية الأخرى.
من قراءة التنازلات لزعماء النازية الجدد، واقرانهم من اليمين الحريدي المتطرف، نلحظ الاتي: أولا نقل إسرائيل كليا الى موقع دولة الشريعة اليهودية، كما ذكر لبيبرمان وغيره من زعماء الليبرالية الصهيونية؛ ثانيا ضاعف من انتهاك مكانة الجيش، البقرة المقدسة عند الإسرائيليين، من خلال سماحه بوجود وزير ند لوزير الجيش، ويقاسمه النفوذ في السيطرة على أراضي دولة فلسطين المحتلة عام 1967 عبر الإمساك الكامل باداته الاستعمارية "الإدارة المدنية"؛ ثالثا منحه الصلاحيات الكاملة لتشريع الاستيطان الاستعماري في الضفة عموما والقدس خصوصا، ليس هذا فحسب، بل تم اسقاط كل القوانين ذات الصلة بالاستعمار، ووضع الفلسطينيين والمستوطنين الاستعماريين تحت ذات القوانين، وفق معايير الاستعمار الصهيوني العنصرية؛ رابعا السماح بانشاء ميليشيا تحت امرة بن غفير، من خلال تحويل قوات حرس الحدود لسيطرته، وكذلك منحه النفوذ الكامل على الشرطة من موازنات، الى التقرير باليات عملها، ورسم سياساتها وتحديد قياداتها وفق رؤيته النازية؛ خامسا الدخول على ملف الشاباك. لا سيما وان هناك تداخلا بين جهازي الشرطة والامن العام (الشاباك) في قضايا الاعتقال والتحقيق والعملاء، الامر الذي قد يدفع قيادة الشاباك للانفصال عن الشرطة؛ سادسا الانقلاب على القانون والتشريع بتمرير قانون درعي، المحكوم على قضايا فساد، وممنوع من تولي اية مسؤوليات وزارية لسبع سنوات قادمة. لا سيما وان اتفاقه مع القضاء تم بداية العام الحالي. ولهذا وللالتفاف على عقدة هذا الانقلاب، يفكر جديا (بيبي) بتكليف زعيم شاس، درعي بمنصب رئيس حكومة بالوكالة؛ سابعا تصفية معلنة وواضحة كالشمس لخيار السلام برمته، لا حل دولتين، ولا حل الدولة الواحدة، ولا حتى الحل الاقتصادي، انما العودة للتطهير العرقي وطرد الفلسطينيين عبر عملية ترانسفير الى المنافي بوسائل وطرق تتناسب مع طبيعة اللحظة وشروطها. وغيرها من القوانين.
وعلى أهمية التطور الشكلي الأخير على واقع ومركبات الدولة الصهيونية لجهة انكشاف وجهها الحقيقي كدولة فاشية، ودولة تطهير عرقي وفصل عنصري، بيد انها لم تكن غير ذلك منذ نشوئها قبل 75 عاما خلت، لانها ولدت هكذا. لكنها مدعومة من دول الغرب الرأسمالي شاءت ان تبدو امام الرأي العام العالمي، كأنها دولة "ديمقراطية" من خلال بعض الرتوش والمساحيق الوهمية. وبالتالي التطور الحاصل بعد انتخابات الكنيست ال25 مطلع تشرين 2 / نوفمبر الماضي، كان تطورا طبيعيا ومنسجما مع محتوى الدولة الفاشية، ولم يكن تحولا استثنائيا، بل هو السياق الطبيعي لتطور المشروع الصهيوني الاجلائي الاحلالي.
وعليه فإن ما ذهب اليه نتنياهو، رغم ابعاده الشخصية، الا انه الخط البياني المنطقي لمسار دولة الإرهاب المنظم الإسرائيلية. هذا السياق بقدر ما حقق لنتنياهو أهدافه وغاياته الشخصية، بقدر ما عمق ازمة الدولة اللا شرعية، لان إقرار القوانين المذكورة أعلاه، وما سبقها من قوانين عنصرية، ومن ابرزها قانون "القومية الأساس للدولة اليهودية" عمق ازمة إسرائيل على الصعد الداخلية والخارجية، والتي ستشهد احتداما للصراع بين العلمانيين والمتدينيين، وحوّل الجيش والشرطة مجددا لميليشيات وعصابات، واطلق يد الفاشيون الجدد لاستباحة ما تبقى من القضاء الاستعماري، وفتح اكثر فاكثر أبواب الحرب الاهلية بين القوى الصهيونية المتصارعة، وأيضا فاقم ويفاقم من دوامة الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وأعاده للمربع الأول، وسيفرض معادلات نوعية تختلف كليا عن طبيعة الصراع السابقة طيلة ال55 عاما الماضية من الاستعمار الإسرائيلي. لان الكل الفلسطيني داخل حدود فلسطين التاريخية مهدد بالطرد والابادة، وهو ما يعني احداث تحولات دراماتيكية ستؤدي بالضرورة لقصم ظهر الدولة اللقيطة.
#إعلام_حركة_فتح_لبنان
النشرة الإعلامية ليوم السبت 24- 12- 2022
24-12-2022
مشاهدة: 192
إعلام حركة فتح - إقليم لبنان
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها