أي تنمية أو علاقة اقتصادية تنموية بين الدول العربية والصين لا بد أن تمر في مسارين متلازمين
أشاد المشرف على الاعلام الرسمي الوزير أحمد عساف، بعمق العلاقات بين الشعبين الفلسطيني والصيني، وبين حركة فتح والحزب الشيوعي الصيني التي انطلقت في ستينيات القرن الماضي، من خلال الدعم الذي قدمه الحزب لشعبنا وقضيتنا بإخلاص
وأكد عساف خلال مشاركته عبر تقنية "زوم" في منتدى التعاون الإعلامي العربي الصيني 2022 المنعقد في العاصمة السعودية الرياض، أن أي تنمية أو علاقة اقتصادية تنموية بين الدول العربية والصين لا بد أن تمر في مسارين متلازمين، الأول سياسي هدفه العمل من أجل إيجاد تسويات عادلة ومنصفة على أساس القانون الدولي والشرعية للازمات وفي مقدتها القضية الفلسطينية، والثاني المسار الاقتصادي التنموي .
وقال: إن هناك فرصا واساسا قويا وثقة متبادلة بين جمهورية الصين الصديقة والدول العربية ومن ضمنها دولة فلسطين لانشاء تعاون في المجالات كافة ومن بينها المجال الإعلامي
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها